هناك قصة رائعه حدثة لاحد علماء الدين عندما جاءته فتاة مسيحية وقالت له: انا عرفت عن الاسلام الشئ الكثير وقد عجبت بهذا الدين وقوانينه ودساتيره وأحببته حباً كثيراً ولاكن قانوناً واحداً صار سبباً في عدم دخولي في الاسلام وقد ناقشت حوله عدة اشخاص فلم احصل منهم على جواب مقنع وإذا استطعت أنت ـ ايها العالم ـ أن تبين لي فلسفة هذا القانون فإني أدخل الاسلام.
قال العالم الديني: وماهو ذلك القانون؟قالت: قانون الحجاب . فلماذا فرض الاسلام الحجاب على المرأة ؟ ولماذا لايتركها تخرج سافرة كالرجل؟فقال العالم الديني : هل ذهبتي الى سوق الصاغه؟.. الى المحلات التي يباع فيها الذهب والمجوهرات؟
قالت: نعمقال العالم: هل رأيت ان الصائغ قد وضع الذهب والمجوهرات في صندوق زجاجي وقفل باب الصندوق؟قالت : نعمقال لها: لماذا لم يترك المجوهرات في متناول الايدي لماذا أودعها في الصندوق الزجاجي المقفول؟
قالت: لكي يحرصها من اللصوص والايدي الخائنه.
فقال لها: وهذه هي فلسفة الحجاب .. إن المرأة ريحانة ..... المرأة جوهرة.... ياقوتة يجب المحافظه عليها من الخائنين والفاسدين ويجب حفظها في شئ يسترها عن عيون المجرمين كما يحفظ اللؤلؤ في الصدف حتى لاتقع فريسة لهم......... فالحجاب إذن وقاية لك وصيانه لشرفك وكرامتك...... وهنا تهلل وجه الفتاة المسيحية وقالت الآن اقتنعت بهذا القانون الاسلامي وعرفت الحكمه منه فطاب لي الدخول في الإسلام ثم نطقت الشهادتين
قال العالم الديني: وماهو ذلك القانون؟قالت: قانون الحجاب . فلماذا فرض الاسلام الحجاب على المرأة ؟ ولماذا لايتركها تخرج سافرة كالرجل؟فقال العالم الديني : هل ذهبتي الى سوق الصاغه؟.. الى المحلات التي يباع فيها الذهب والمجوهرات؟
قالت: نعمقال العالم: هل رأيت ان الصائغ قد وضع الذهب والمجوهرات في صندوق زجاجي وقفل باب الصندوق؟قالت : نعمقال لها: لماذا لم يترك المجوهرات في متناول الايدي لماذا أودعها في الصندوق الزجاجي المقفول؟
قالت: لكي يحرصها من اللصوص والايدي الخائنه.
فقال لها: وهذه هي فلسفة الحجاب .. إن المرأة ريحانة ..... المرأة جوهرة.... ياقوتة يجب المحافظه عليها من الخائنين والفاسدين ويجب حفظها في شئ يسترها عن عيون المجرمين كما يحفظ اللؤلؤ في الصدف حتى لاتقع فريسة لهم......... فالحجاب إذن وقاية لك وصيانه لشرفك وكرامتك...... وهنا تهلل وجه الفتاة المسيحية وقالت الآن اقتنعت بهذا القانون الاسلامي وعرفت الحكمه منه فطاب لي الدخول في الإسلام ثم نطقت الشهادتين
0 التعليقات:
إرسال تعليق